Admin Admin
عدد المساهمات : 718 نقاط : 2151 تاريخ التسجيل : 09/10/2012 العمر : 73
| موضوع: الرفاعيون يتاملون الأربعاء أكتوبر 10, 2012 5:38 pm | |
| تأبى الحُروفُ وتسْتعصي معانيهـــــا حتـّى ذكَرْتـُك فانـْهالتْ قوافيهـــــــا
(محمّدٌ) قـُلـْتُ فاخـْضرّت رُبى لُغتــي وسالَ نـَهـْرُ فـُراتٌ في بواديهــــــا
فكيفَ يجْدِبُ حَرْفٌ أنْتَ مُلهِمُــــــــــهُ وكيفَ تظمأ روحٌ أنتَ ساقيهـــــــا
تفتحتْ زهرةُ الالفاظِ فاحَ بهـــــــــــا مِسـْكٌ من القـُبّة الخضراء يأتيهــأ
وضجّ صوتٌ بها دوّى فزلزلهــــــــا وفجرّ الغار نبعا في فيافيهــــــــــــا
تأبّدتْ أممٌ في الشركِ ما بقيــــــــــتْ لو لمْ تكـُن يا رسول الله هاديهـــــا
أنقذتَها من ظلام الجهلِ سرْتَ بهـــا الى ذ ُرى النور فانجابت دياجيهـــا
أشرقتَ فيها إماما للهُدى ،،علَمــــاً ما زال يخفِق ُ زهوا في سواريهــــا
وحّـدْ ت بالدين والايمان موقفهــــا ومنْ سواك على حُب يؤاخيهـــــــــا
كُنت الامامَ لها في كلّ معـْتـَــــــــرَكٍ وكنت أسوة قاصيها ودانيهـــــــــــا
في يوم بدر دحرتَ الشركَ مقتـــدرا طودا وقفـْتَ وأعلى من عواليهــــــا
رميتّ قبضة حصباءِ بأعْيُنهــــــــــا فاسّاقطتْ وارتوت منهُا مواضيهـــا
وما رميتَ ولكنّ القدير رمــــــــــــى ولمْ تـُخِب رمية ٌ اللــــــــه راميهــــا
هو الذي أنشأ الاكوانَ قـُدرتـُـــــــــهُ طيّ السجل إذا ما شاء يطويهـــــــــا
ياخاتمَ الانبياءِ الفذ ّ ما خـُلقـــــــــتْ أرضٌ ولا تُبّتتْ فيها رواسيهـــــــــا
الاّ لانك آتيها رسولَ هُـــــــــــــــدىً طوبى لها وحبيب الله آتيهــــــــــــا
حقائقُ الكون لم تـُدركْ طلاسمُهـــا لولا الحديثُ ولم تـُكشفْ خوافيهـــا
حُبيتَ منـْزلة ًلاشيئَ يعْدلـُهـــــــــــا لإنّ ربّ المثاني السّبع حابيهـــــــــا
ورفـْعة ً منْ جبين الشمْس مطلعُها لا شيئ في كوننا الفاني يُضاهيهــــا
ياواقفاً بجوار العرْش هيبتـُـــــــــهُ منْ هيبة الله لا تـُرقى مراقيهــــــــــا
مكانة لم ينلها في الورى بشـــــــرٌ سواكَ في حاضر الدُنيا وماضيهــــــا
بنيت للدين مجدا أنت هالتـُــــــــــهُ ونهضة لم تزل لليوم راعيهــــــــــــا
سيوفـُك العدلُ والفاروقُ قامتـُـــــهُ والهاشميّ الذي للباب داحيهـــــــــــا
وصاحبُ الغار لا تـُحصى مناقبُـــهُ مؤسسُ الدولة الكبرى وبانيهــــــــــا
وجامعُ الذكر عـُثمانٌ أخو كـــــرمٍ كم غزوة بثياب الحرْب كاسيهــــــــــا
ياسيدي يارسول الله كمْ عصفــت بي الذنوبُ وأغوتني ملاهيهــــــــــــا
وكمْ تحملتُ اوزارا ينوءُ بهــــــا عقلي وجسمي وصادتني ضواريهـــا
لكن حُبّكَ يجري في دمي وأنــــا من غيره موجـــة ٌ ضاعت شواطيهـا
يا سيدي يا رسول الله يشفعُ لي اني اشتريتـُك بالدُنيا وما فيهـــــــــــا عاشق رسول الله يصلي عليه - انا لست بطائرٍ نورسي ولست بصقر عربي انا هدهد يجوب العالم بثواني يتلقي العلم من مصفاكم ويأكل الزاد بحضرتكم وينال شرف العبادلة المحمدية.أيا اهل العبادلة فيكم اصحاب العبائة الواصلة سلمتم ودمتم ووفقتم لحمل صوفيتكم عرفناكم مدحناكم مددناكم لاهليتكم الموصولة بوصولات الوصل الموصول لاْهل النبوة روح وريحان وعطر وجنان لمن تبعكم وفسر سيرتكم انفاسنا معكم وخاصتنا لكم دمتم فعشتم واْنشاتم بطريقتكم رجالات ونساء لا تحمل الا الصفات النورانية .السؤدد ملبسكم وزمزم مشربكم وفتوحات الله مطعمكم سلام عليكم يا اهل العبادلة وسلام لشيخكم الشيخ عبد الجليل عبد الرحيم سيدكم وحفظ من رب عالي كريم متعالي جامع فايزة سلطان الرفاعيتأبى الحُروفُ وتسْتعصي معانيهـــــا حتـّى ذكَرْتـُك فانـْهالتْ قوافيهـــــــا
(محمّدٌ) قـُلـْتُ فاخـْضرّت رُبى لُغتــي وسالَ نـَهـْرُ فـُراتٌ في بواديهــــــا
فكيفَ يجْدِبُ حَرْفٌ أنْتَ مُلهِمُــــــــــهُ وكيفَ تظمأ روحٌ أنتَ ساقيهـــــــا
تفتحتْ زهرةُ الالفاظِ فاحَ بهـــــــــــا مِسـْكٌ من القـُبّة الخضراء يأتيهــأ
وضجّ صوتٌ بها دوّى فزلزلهــــــــا وفجرّ الغار نبعا في فيافيهــــــــــــا
تأبّدتْ أممٌ في الشركِ ما بقيــــــــــتْ لو لمْ تكـُن يا رسول الله هاديهـــــا
أنقذتَها من ظلام الجهلِ سرْتَ بهـــا الى ذ ُرى النور فانجابت دياجيهـــا
أشرقتَ فيها إماما للهُدى ،،علَمــــاً ما زال يخفِق ُ زهوا في سواريهــــا
وحّـدْ ت بالدين والايمان موقفهــــا ومنْ سواك على حُب يؤاخيهـــــــــا
كُنت الامامَ لها في كلّ معـْتـَــــــــرَكٍ وكنت أسوة قاصيها ودانيهـــــــــــا
في يوم بدر دحرتَ الشركَ مقتـــدرا طودا وقفـْتَ وأعلى من عواليهــــــا
رميتّ قبضة حصباءِ بأعْيُنهــــــــــا فاسّاقطتْ وارتوت منهُا مواضيهـــا
وما رميتَ ولكنّ القدير رمــــــــــــى ولمْ تـُخِب رمية ٌ اللــــــــه راميهــــا
هو الذي أنشأ الاكوانَ قـُدرتـُـــــــــهُ طيّ السجل إذا ما شاء يطويهـــــــــا
ياخاتمَ الانبياءِ الفذ ّ ما خـُلقـــــــــتْ أرضٌ ولا تُبّتتْ فيها رواسيهـــــــــا
الاّ لانك آتيها رسولَ هُـــــــــــــــدىً طوبى لها وحبيب الله آتيهــــــــــــا
حقائقُ الكون لم تـُدركْ طلاسمُهـــا لولا الحديثُ ولم تـُكشفْ خوافيهـــا
حُبيتَ منـْزلة ًلاشيئَ يعْدلـُهـــــــــــا لإنّ ربّ المثاني السّبع حابيهـــــــــا
ورفـْعة ً منْ جبين الشمْس مطلعُها لا شيئ في كوننا الفاني يُضاهيهــــا
ياواقفاً بجوار العرْش هيبتـُـــــــــهُ منْ هيبة الله لا تـُرقى مراقيهــــــــــا
مكانة لم ينلها في الورى بشـــــــرٌ سواكَ في حاضر الدُنيا وماضيهــــــا
بنيت للدين مجدا أنت هالتـُــــــــــهُ ونهضة لم تزل لليوم راعيهــــــــــــا
سيوفـُك العدلُ والفاروقُ قامتـُـــــهُ والهاشميّ الذي للباب داحيهـــــــــــا
وصاحبُ الغار لا تـُحصى مناقبُـــهُ مؤسسُ الدولة الكبرى وبانيهــــــــــا
وجامعُ الذكر عـُثمانٌ أخو كـــــرمٍ كم غزوة بثياب الحرْب كاسيهــــــــــا
ياسيدي يارسول الله كمْ عصفــت بي الذنوبُ وأغوتني ملاهيهــــــــــــا
وكمْ تحملتُ اوزارا ينوءُ بهــــــا عقلي وجسمي وصادتني ضواريهـــا
لكن حُبّكَ يجري في دمي وأنــــا من غيره موجـــة ٌ ضاعت شواطيهـا
يا سيدي يا رسول الله يشفعُ لي اني اشتريتـُك بالدُنيا وما فيهـــــــــــا عاشق رسول الله يصلي عليه - هاجت بحار من عين قلبي*سجل الإشارا عادوا بواراإن المشار إليه جل* عن المشير بما أشاراهل الثراب بالقاع يغني*ظمآن وصل عن شرب داراإن المحيا كأس الحميا*شربا وريا واقصد جواراإن كنت لاهي عن الملاهي*دع التباهي واخل الديارأياك غبا تزداد قربا*جمعا وحبا منه قراراشربي مدامي كأس الغرام*منه هيامي والوجد جاراإن كنت باد عن العباد*لذاك النادي فاخلع عذاراطاس فكيري أزال ضيري*كأس التصور بالوهم فاراخيال شربي أمال حبي*منه العقول باتت حيارىعج بي يا حادي نحو المبادئ*قطب العباد واقصد جوارا Ronبكت السحاب فأضحكت لبكائها ... زهر الرياض وفاضت الأنهار وقد أقبلت شمس النهار بحلة ... خضراء وفي أسرارها أسرار وأتى الربيع بخيله وجنوده ... فتمتعت في حسنه الأبصار والورد نادي بالورود إلى الجنى ... فتسابق الأطيار والأشجار والكأس ترقص والعقار تشعشعت ... والجو يضحك والحبيب يزاروالعود للغيد الحسان مجاوب ... والطار أخفى صوته المزمار لا تحسبوا الزمر الحرام مرادنا ... مزمارنا التسبيح والأذكار وشرابنا من لطفه وغناؤنا ... نعم الحبيب الواحد القهار والعود عادات الجميل وكاسنا ... كاس الكياسة والعقار وقار فتألفوا وتطيبوا واستغنموا ... قبل الممات فدهركم غدار والله أرحم بالفقير إذا أتى ... من والديه فإنه غفار ثم الصلاة على الشفيع المصلى ... ما رنمت بلغاتها الأطيار على جريشه فرسان ال هاشمقال امامى المؤيد بالجيش الاخلاصى سيدى ابو الاخلاص احمد الزرقانى امام العارفين وسلطان الذاكرين قم يامريد الوصل فى الأسحار متطهراً من وصمة الأوزار واذكر إلهك والفؤاد مغيب عن حب عدن عن مخافة نار واستغفر التواب من ذنبٍ مضى أو ما يكون ودمع عينك جار واحذر ترى الحسنات منك إذا بدت واشهد عيوبك راجى الستارواجلع لباس الكبر والعجب الذى من يرتديه اندس فى الأخطار والبس رداء الانكسار ترى الغنى فيه نهجنا أسوة الأخيار واحذر من الشيطان والنفس التى القت مطيعاً فى مهاوى النار وإذا عجزت عن التخلص فاضرعن بالمصطفى وبآله الأطهار تلق النجاة مع السعادة أقبلت وكذا الفتوح ملازم الأنوار فمحب آل البيت محبوب لدى رب العباد الواحد الغفار لاسما القطب الرفاعى أحمد غوث الأنام بغير ما إنكار من مثله طاعت له الآساد والـــ حيات والنيران فى الأعصار هذا الذى ما إن تكلم يسمعن حديثه من قد نأى كالجار وكذاك آذان الأصم تفتحت فيكون سماعاً بلا إجهار فبه إلهى صححن عقيدتى وارزقن إيماناً مع الأقدار بأبيه مولانا على أبو الحسن حسن لعاقبتى وهذى الدار وبحق يحيى أحيى قلب عبيدكم وبثابت ثبتن بالأسرار وبحازم فارزقن عقلاً حازما فى الحالتين العسر والإيسار وبأحمد وعلى بن رفاعة اصل الجدود ارفع به أستارى هذا الذىنسبت إليه طريقة بين الخليقة يا أولى الأبصار وبسيدى المهدى رجوت هدايةً وولاية تكسو الهدى للعارى بمحمد حسن حسين أحمد موسى وإبراهيم مقرى الجار وبكاظم للغيظ موسى جعفر الصادق الأفعال والأوطار وبباقر للعلم وهو محمد أرجو انتظامى صحبة الأطهار بعلى زين العابدين فزينن عقلى وخلصنى من الأغيار وبحق مولانا الحسين وأمه وأبيه ماحى غصبة الأشرار بالسيد الحسن الشبيه بجده داو الفؤاد بمرهم الأذكار وبجده المختار طه كن لنا فى هذه الأدنيا ويوم عثارى نسب على طاهر من طاهر بزهو ضياءً فى الدجى كنهار قامت Mohamad Alwafi بمشاركة صورة Mahmoud Morad.تأبى الحُروفُ وتسْتعصي معانيهـــــا حتـّى ذكَرْتـُك فانـْهالتْ قوافيهـــــــا
(محمّدٌ) قـُلـْتُ فاخـْضرّت رُبى لُغتــي وسالَ نـَهـْرُ فـُراتٌ في بواديهــــــا
فكيفَ يجْدِبُ حَرْفٌ أنْتَ مُلهِمُــــــــــهُ وكيفَ تظمأ روحٌ أنتَ ساقيهـــــــا
تفتحتْ زهرةُ الالفاظِ فاحَ بهـــــــــــا مِسـْكٌ من القـُبّة الخضراء يأتيهــأ
وضجّ صوتٌ بها دوّى فزلزلهــــــــا وفجرّ الغار نبعا في فيافيهــــــــــــا
تأبّدتْ أممٌ في الشركِ ما بقيــــــــــتْ لو لمْ تكـُن يا رسول الله هاديهـــــا
أنقذتَها من ظلام الجهلِ سرْتَ بهـــا الى ذ ُرى النور فانجابت دياجيهـــا
أشرقتَ فيها إماما للهُدى ،،علَمــــاً ما زال يخفِق ُ زهوا في سواريهــــا
وحّـدْ ت بالدين والايمان موقفهــــا ومنْ سواك على حُب يؤاخيهـــــــــا
كُنت الامامَ لها في كلّ معـْتـَــــــــرَكٍ وكنت أسوة قاصيها ودانيهـــــــــــا
في يوم بدر دحرتَ الشركَ مقتـــدرا طودا وقفـْتَ وأعلى من عواليهــــــا
رميتّ قبضة حصباءِ بأعْيُنهــــــــــا فاسّاقطتْ وارتوت منهُا مواضيهـــا
وما رميتَ ولكنّ القدير رمــــــــــــى ولمْ تـُخِب رمية ٌ اللــــــــه راميهــــا
هو الذي أنشأ الاكوانَ قـُدرتـُـــــــــهُ طيّ السجل إذا ما شاء يطويهـــــــــا
ياخاتمَ الانبياءِ الفذ ّ ما خـُلقـــــــــتْ أرضٌ ولا تُبّتتْ فيها رواسيهـــــــــا
الاّ لانك آتيها رسولَ هُـــــــــــــــدىً طوبى لها وحبيب الله آتيهــــــــــــا
حقائقُ الكون لم تـُدركْ طلاسمُهـــا لولا الحديثُ ولم تـُكشفْ خوافيهـــا
حُبيتَ منـْزلة ًلاشيئَ يعْدلـُهـــــــــــا لإنّ ربّ المثاني السّبع حابيهـــــــــا
ورفـْعة ً منْ جبين الشمْس مطلعُها لا شيئ في كوننا الفاني يُضاهيهــــا
ياواقفاً بجوار العرْش هيبتـُـــــــــهُ منْ هيبة الله لا تـُرقى مراقيهــــــــــا
مكانة لم ينلها في الورى بشـــــــرٌ سواكَ في حاضر الدُنيا وماضيهــــــا
بنيت للدين مجدا أنت هالتـُــــــــــهُ ونهضة لم تزل لليوم راعيهــــــــــــا
سيوفـُك العدلُ والفاروقُ قامتـُـــــهُ والهاشميّ الذي للباب داحيهـــــــــــا
وصاحبُ الغار لا تـُحصى مناقبُـــهُ مؤسسُ الدولة الكبرى وبانيهــــــــــا
وجامعُ الذكر عـُثمانٌ أخو كـــــرمٍ كم غزوة بثياب الحرْب كاسيهــــــــــا
ياسيدي يارسول الله كمْ عصفــت بي الذنوبُ وأغوتني ملاهيهــــــــــــا
وكمْ تحملتُ اوزارا ينوءُ بهــــــا عقلي وجسمي وصادتني ضواريهـــا
لكن حُبّكَ يجري في دمي وأنــــا من غيره موجـــة ٌ ضاعت شواطيهـا
يا سيدي يا رسول الله يشفعُ لي اني اشتريتـُك بالدُنيا وما فيهـــــــــــا عاشق رسول الله يصلي عليه - على جريشه فرسان ال هاشمقال امامى المؤيد بالجيش الاخلاصى سيدى ابو الاخلاص احمد الزرقانى امام العارفين وسلطان الذاكرين قم يامريد الوصل فى الأسحار متطهراً من وصمة الأوزار واذكر إلهك والفؤاد مغيب عن حب عدن عن مخافة نار واستغفر التواب من ذنبٍ مضى أو ما يكون ودمع عينك جار واحذر ترى الحسنات منك إذا بدت واشهد عيوبك راجى الستارواجلع لباس الكبر والعجب الذى من يرتديه اندس فى الأخطار والبس رداء الانكسار ترى الغنى فيه نهجنا أسوة الأخيار واحذر من الشيطان والنفس التى القت مطيعاً فى مهاوى النار وإذا عجزت عن التخلص فاضرعن بالمصطفى وبآله الأطهار تلق النجاة مع السعادة أقبلت وكذا الفتوح ملازم الأنوار فمحب آل البيت محبوب لدى رب العباد الواحد الغفار لاسما القطب الرفاعى أحمد غوث الأنام بغير ما إنكار من مثله طاعت له الآساد والـــ حيات والنيران فى الأعصار هذا الذى ما إن تكلم يسمعن حديثه من قد نأى كالجار وكذاك آذان الأصم تفتحت فيكون سماعاً بلا إجهار فبه إلهى صححن عقيدتى وارزقن إيماناً مع الأقدار بأبيه مولانا على أبو الحسن حسن لعاقبتى وهذى الدار وبحق يحيى أحيى قلب عبيدكم وبثابت ثبتن بالأسرار وبحازم فارزقن عقلاً حازما فى الحالتين العسر والإيسار وبأحمد وعلى بن رفاعة اصل الجدود ارفع به أستارى هذا الذىنسبت إليه طريقة بين الخليقة يا أولى الأبصار وبسيدى المهدى رجوت هدايةً وولاية تكسو الهدى للعارى بمحمد حسن حسين أحمد موسى وإبراهيم مقرى الجار وبكاظم للغيظ موسى جعفر الصادق الأفعال والأوطار وبباقر للعلم وهو محمد أرجو انتظامى صحبة الأطهار بعلى زين العابدين فزينن عقلى وخلصنى من الأغيار وبحق مولانا الحسين وأمه وأبيه ماحى غصبة الأشرار بالسيد الحسن الشبيه بجده داو الفؤاد بمرهم الأذكار وبجده المختار طه كن لنا فى هذه الأدنيا ويوم عثارى نسب على طاهر من طاهر بزهو ضياءً فى الدجى كنهار | |
|